لعمري لقد حسنت شغبا إلى بدا

ديوان جميل بن معمر

لَعَمري لَقَد حَسَّنتِ شَغباً إِلى بَدا

إِلَيَّ وَأَوطاني بِلادٌ سِواهُما

حَلَلتِ بِهَذا حَلَّةً ثُمَّ حَلَّةً

بِهَذا فَطابَ الوادِيانِ كِلاهُما

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان جميل بثينة، شعراء العصر الأموي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

وأنت التي حببت شغبي إلى بدا

وَأَنتِ التي حَبَّبتِ شَغبي إِلى بَدا إِلَيَّ وَأَوطاني بِلادٌ سِواهُما وَحَلَّت بِهَذا حَلَّةً ثُمَّ أَصبَحَت بِأُخرى فَطابَ الوادِيان كِلاهُما إِذا ذَرَفَت عَينايَ أَعتَلُّ بالقَذى وَعَزَّةُ…

قصة بيت الشعر – والله والله لا أنسى محبّتها

لا تجعلني هداك الله من ملكٍ … كالمستجير من الرّمضاء بالنّار | أردد سعاد على حرّان مكتئبٍ … يمسي ويصبح في همٍّ وتذكار | قد شفّه قلقٌ ما مثله قلقٌ … وأسعر القلب منه أيّ إسعار | والله والله لا أنسى محبّتها … حتّى أغيّب في قبري وأحجاري

تعليقات