لعمري لئن كان المخبر صادقا

ديوان لبيد بن ربيعة

لَعَمري لَئِن كانَ المُخَبِّرُ صادِقاً

لَقَد رُزِئَت في سالِفِ الدَهرِ جَعفَرُ

فَتىً كانَ أَمّا كُلَّ شَيءٍ سَأَلتَهُ

فَيُعطي وَأَمّا كُلَّ ذَنبٍ فَيَغفِرُ

فَإِن يَكُ نَوءٌ مِن سَحابٍ أَصابَهُ

فَقَد كانَ يَعلو في اللِقاءِ وَيَظفَرُ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان لبيد بن ربيعة، شعراء العصر الجاهلي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

بديع الزمان الهمذاني – المقامة العراقية

حَدَّثَنا عِيسَى بْنُ هِشَامٍ قَالَ:طِفْتُ الآفَاقَ، حَتَّى بَلَغْتُ العِرَاقَ، وَتَصَفَّحْتُ دَوَاوينَ الشُّعَرَاءِ، حَتَّى ظَنَنْتُني لَمْ أُبْقِ فِي القَوْسِ مِنْزَعَ ظَفَرٍ، وَأَحَلَّتْنِي بَغْدَادُ فَبَيْنَمَا أَنَا عَلَى…

جدارية لمحمود درويش

هذا هُوَ اسمُكَ / قالتِ امرأةٌ ، وغابتْ في المَمَرِّ اللولبيِّ… أرى السماءَ هُنَاكَ في مُتَناوَلِ الأَيدي . ويحملُني جناحُ حمامةٍ بيضاءَ صَوْبَ طُفُولَةٍ أَخرى…

تعليقات