لحى الله ألافا بما يصنعونه

ديوان ابن نباتة المصري

لحى الله ألاَّفاً بما يصنعونه

من الماءِ صرفاً فعل من لا يناصح

أغني له والمال ضاع بشربه

أماوِيّ إنَّ المالَ غادٍ ورائح

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان ابن نباته المصري، شعراء العصر المملوكي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

أماوي قد طال التجنب والهجر

أَماوِيُّ قَد طالَ التَجَنُّبُ وَالهَجرُ وَقَد عَذَرَتني مِن طِلابِكُمُ العُذرُ أَماوِيُّ إِنَّ المالَ غادٍ وَرائِحٍ وَيَبقى مِنَ المالِ الأَحاديثُ وَالذِكرُ أَماوِيُّ إِنّي لا أَقولُ لِسائِلٍ…

هذا من فضل وفتح الله على إبن الورديحارت الافكار في حكمة من قد هدانا سبلنا عز وجل – لامية ابن الوردي/ من روائع الحكم

اعتـزلْ ذِكـرَ الأَغَاني والغـَزَلْ * * * وقُلِ الفَصْـلَ وجانبْ مـَنْ هـَزَلْ ودَعِ الـذِّكـرَى لأيـامِ الصِّبـا * * * فَـلأَيـامِ الصِّبـا نجَـمٌ أفَـلْ إنْ أَهنـا…

بديع الزمان الهمذاني – المقامة المضيرية

”” حَدَّثَنا عِيسَى بْنُ هِشامٍ قَالَ: كُنْتُ بِالبَصْرَةِ، وَمَعِي أَبُو الفَتْحِ الإِسْكَنْدَرِيُّ رَجُلُ الفَصَاحَةِ يَدْعُوهَا فَتُجِيبُهُ، وَالبَلاغَةِ يَأَمُرُهَا فَتُطِيعُهُ، وَحَضَرْنَا مَعْهُ دَعْوَةَ بَعْضِ التُّجَّارِ، فَقُدِمَتْ…

تعليقات