لحمى الله بستاناً صبحت به الطوى

ديوان ابن الساعاتي

لحمى الله بستاناً صبحتُ به الطَّوى

ولا عجبٌ كم قد شقيتُ بصاحبٍ

كأني قتيل الطفّ من آل هاشمٍ

وقد صدَّ كرهاً عن لذيذ المشارب

فما نلت فيهِ الخبزَ إلاَّ بشافعٍ

ولا الماءَ إلاَّ أن يكون بحاجب

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان ابن الساعاتي، شعراء العصر الأيوبي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

جدارية لمحمود درويش

هذا هُوَ اسمُكَ / قالتِ امرأةٌ ، وغابتْ في المَمَرِّ اللولبيِّ… أرى السماءَ هُنَاكَ في مُتَناوَلِ الأَيدي . ويحملُني جناحُ حمامةٍ بيضاءَ صَوْبَ طُفُولَةٍ أَخرى…

تعليقات