لا حب إلا للحبيب الأول

ديوان صفي الدين الحلي

لا حُبَّ إِلّا لِلحَبيبِ الأَوَّلِ

فَاِصرِف هَواكَ عَنِ الحَبيبِ الأَوَّلِ

وَدَعِ العَتيقَ فَلِلجَديدِ حَلاوَةٌ

تُنسيكَ ماضي العَيشِ بِالمُستَقبَلِ

أَعلى المَراتِبِ في الحِسابِ أَخيرُها

فَقِسِ المِلاحَ عَلى حِسابِ الجُمَّلِ

أَتَشُكُّ في أَنَّ النَبِيَّ مُحَمَّداً

خَيرُ البَرِيَةِ وَهوَ آخِرُ مُرسَلِ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان صفي الدين الحلي، شعراء العصر المملوكي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

جدارية لمحمود درويش

هذا هُوَ اسمُكَ / قالتِ امرأةٌ ، وغابتْ في المَمَرِّ اللولبيِّ… أرى السماءَ هُنَاكَ في مُتَناوَلِ الأَيدي . ويحملُني جناحُ حمامةٍ بيضاءَ صَوْبَ طُفُولَةٍ أَخرى…

بديع الزمان الهمذاني – المقامة المضيرية

”” حَدَّثَنا عِيسَى بْنُ هِشامٍ قَالَ: كُنْتُ بِالبَصْرَةِ، وَمَعِي أَبُو الفَتْحِ الإِسْكَنْدَرِيُّ رَجُلُ الفَصَاحَةِ يَدْعُوهَا فَتُجِيبُهُ، وَالبَلاغَةِ يَأَمُرُهَا فَتُطِيعُهُ، وَحَضَرْنَا مَعْهُ دَعْوَةَ بَعْضِ التُّجَّارِ، فَقُدِمَتْ…

تعليقات