لاح بالدير من أمامة نار

ديوان الأحوص الأنصاري

لاحَ بِالدَيرِ مِن أُمامَةَ نارُ

لِمُحِبٍّ لَهُ بِيَثرِبَ دارُ

قَد تَراها وَلَو تَشاءُ مِنَ القُر

بِ لأَغناكَ عَن نَداها السِرارُ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان الأحوص الأنصاري، شعراء العصر الأموي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

ألا حي المنازل والخياما

أَلا حَيِّ المَنازِلَ وَالخِياما وَسَكناً طالَ فيها ما أَقاما أُحَيِّها وَما بِيَ غَيرَ أَنّي أُريدُ لِأُحدِثَ العَهدَ القُداما مَنازِلَ قَد خَلَت مِن ساكِنيها عَفَت إِلّا…

دارت على الدوح سلاف القطر

دارَت عَلى الدَوحِ سُلافُ القَطرِ فَرَنَّحَت أَعطافَهُ بِالسُكرِ وَنَبَّهَ الوُرقَ نَسيمُ الفَجرِ فَغَرَّدَت فَوقَ الغُصونِ الخُضرِ تُغني عَنِ العودِ وَصَوتِ الزَمرِ تَبَسَّمَت مَباسِمُ الأَزهارِ وَأَشرَقَ…

أأحزنك الألى ظعنوا فساروا

أَأَحزَنَكَ الأُلى ظَعَنوا فَساروا أَجَل فَالنَومُ بَعدَهُمُ غِرارُ إِذا لاحَ الصِوارُ ذَكَرتُ نُعمى وَأَذكُرُها إِذا نَفَحَ الصِوارُ كَأَنَّكَ لَم تَزُر غُرَّ الثَنايا وَلَم تَجمَع هَواكَ…

رحلت أمامة للفراق جمالها

رَحَلَت أُمامَةُ لِلفِراقِ جِمالَها كَيما تَبينَ وَما تُريدُ زِيالَها وَلَئِن أُمامَةُ فارَقَت أَو بَدَّلَت وُدّاً بِوُدِّكَ ما صَرَمتَ حِبالَها وَلَئِن أُمامَةُ وَدَّعَتكَ وَلَم تَخُن ما…

تعليقات