كيف حللت يا علي دمي فيك

ديوان صفي الدين الحلي

كَيفَ حَلَّلتَ يا عَليُ دَمي في

كَ وَإِنّي مِن شيعَةِ الأَنصارِ

وَتَلا مَرحَباً فُؤادي لِلُقيا

كَ فَنابَت عَيناكَ عَن ذي الفِقارِ

لا أَرى موجِباً لِذَلِكَ إِلّا

حيثُ أَصبَحتَ في الهَوى ذا الخِمارِ

فَتَيَقَّنتُ إِذ هَجَرتَ فِنا دا

رِيَ إِنّي بِها شَهيدُ الدارِ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان صفي الدين الحلي، شعراء العصر المملوكي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

بديع الزمان الهمذاني – المقامة الدينارية

حَدَّثَنَا عِيسَى بْنُ هِشامٍ قَالَ: اتَّفَقَ لي نَذْرٌ نَذَرْتُهُ في دِينَارٍ أَتَصَدَّقُ بِهِ عَلى أَشْحَذِ رَجُلٍ بِبَغْدَادَ، وَسَأَلْتُ عَنْهُ، فَدُلِلْتُ عَلى أَبِي الفَتْحَ الإِسْكَنْدَرِيِّ، فَمضَيْتُ…

بديع الزمان الهمذاني – المقامة المضيرية

”” حَدَّثَنا عِيسَى بْنُ هِشامٍ قَالَ: كُنْتُ بِالبَصْرَةِ، وَمَعِي أَبُو الفَتْحِ الإِسْكَنْدَرِيُّ رَجُلُ الفَصَاحَةِ يَدْعُوهَا فَتُجِيبُهُ، وَالبَلاغَةِ يَأَمُرُهَا فَتُطِيعُهُ، وَحَضَرْنَا مَعْهُ دَعْوَةَ بَعْضِ التُّجَّارِ، فَقُدِمَتْ…

تعليقات