كيف آمنتما على الشرب ظبيا

ديوان لسان الدين بن الخطيب

كَيْفَ آمَنْتُمَا عَلَى الشّرْبِ ظَبْياً

لَحْظُهُ فِي الْقُلُوبِ غَيْرُ أَمِينِ

رَاحَ يَسْقِي فَصَبَّ فِي الْكَأْسِ نَزْراً

ثِقَة مِنْهُ بِالَّذِي فِي الْعُيُونِ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان لسان الدين بن الخطيب، شعراء العصر الأندلسي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

بديع الزمان الهمذاني – المقامة المضيرية

”” حَدَّثَنا عِيسَى بْنُ هِشامٍ قَالَ: كُنْتُ بِالبَصْرَةِ، وَمَعِي أَبُو الفَتْحِ الإِسْكَنْدَرِيُّ رَجُلُ الفَصَاحَةِ يَدْعُوهَا فَتُجِيبُهُ، وَالبَلاغَةِ يَأَمُرُهَا فَتُطِيعُهُ، وَحَضَرْنَا مَعْهُ دَعْوَةَ بَعْضِ التُّجَّارِ، فَقُدِمَتْ…

تعليقات