كوني في كون حبيبي الذي

كوني في كون حبيبي الذي - عالم الأدب

كَونِيَ في كَونِ حَبيبي الَّذي

قَد غَرَبَت في شَرقِهِ نَفسي

مِثلُ ضِياءِ البَدرِ في لَيلِهِ

بادٍ وَلا يُشهَدُ بِالشَمسِ

وَالفَصلُ في وَصلِهِما ظاهِرٌ

لِلعَقلِ مَحجوبٌ عَنِ الحِسِّ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان المكزون السنجاري، شعراء العصر الأيوبي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

جدارية لمحمود درويش

هذا هُوَ اسمُكَ / قالتِ امرأةٌ ، وغابتْ في المَمَرِّ اللولبيِّ… أرى السماءَ هُنَاكَ في مُتَناوَلِ الأَيدي . ويحملُني جناحُ حمامةٍ بيضاءَ صَوْبَ طُفُولَةٍ أَخرى…

سررت موهنا نحوي فأبدت مسرتي

سَررتُ موهِناً نَحوي فَأَبدَت مَسَرَّتي وَحَيَّت فَأَحَييتَني بِحُسنِ التَحِيَّةِ وَمَنَّت فَمَنَّت في مَآبي إِلى الحِمى فُؤادي بِوَصلِ الوَصلِ بَعدَ القَطيعَةِ فَآيَسَني بَعدُ المَسافَةِ بَينَنا وَتَقصيرُ…

تعليقات