كم اجتبن من ليل إليك وواعست

ديوان ذو الرمة

كَمِ اِجتَبنَ مِن لَيلٍ إِلَيكِ وَواعَسَت

بِنا البيدُ أَعناقُ المُهارى الشَعاشِعِ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان ذو الرمة، شعراء العصر الأموي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

إليك ابن سيار فتى الجود واعست

إِلَيكَ اِبنَ سَيّارٍ فَتى الجودِ واعَسَت بِنا البيدَ أَعضادُ المَهاري الشَعاشِعِ كَمِ اِجتَبنَ مِن لَيلٍ يَطَأنَ خُدودَهُ إِلَيكَ وَنَشرٍ بِالضُحى مُتَخاشِعِ إِذا اِنقادَ بِالمَوماةِ سامَينَ…

أللأربع الدهم اللواتي كأنها

أَلِلأَربُعِ الدُهمِ اللواتي كَأَنَّها بَقِيّاتُ وَحيٍ في مُتونِ الصَحائِفِ بِوَهبَينِ لَم يَترُك لَهَنَّ بَقِيَّةً زَفيفُ الزُبانى بِالعَجاجِ العَواصِفِ تَغَيَّرنَ بَعدَ الحَيِّ مِمّا تَمَعَّجّت عَلَيهِنَّ أَعناقُ…

دنا البين من مي فردت جمالها

دَنا البَينُ مِن مَيٍّ فَرُدَّت جِمالُها فَهاجَ الهَوى تَقويضُها وَاِحتِمالُها وَقَد كانَتِ الحَسناءُ مَيٍّ كَريمَةً عَلَينا وَمَكروهاً إِلَينا زِيالُها وَيَومٍ بِذي الأَرطى إِلى بَطنِ مُشرِفٍ…

تعليقات