كفرت الذي أسدوا إليك ووسدوا
كَفَرت الَّذي أَسدَوا إِلَيكَ وَوَسَّدوا
مِنَ الحُسنِ إِنعاماً وَجَنبُكَ ضارِعُ
قد يعجبك أيضاً
أفالآن لما بايعوا لضلالة
أَفالآنَ لَمَّا بَايَعوا لِضَلالَةٍ دَعَوت فَهَلا قَبل إِذ لَم يُبايِعُوا وَمِن دُون مَا حاوَلت مِن نكث عَهدهم وأمكَ مَوتٌ يا ابنَ دَحمةَ ناقِعُ فَذُق غِبَّ…
وطن … معتقل ..**
يحدثني المساء بلا لغات . وينكش في رماد الذكريات أنا المحزون بي وطن جريح ولي قلب تبعثر في الشتاتِ أنا المكلوم في وطن تلظى وأحرق…
العدلُ والظّلم – تتمة
أمّا المفكّرُ الإسلاميُّ الكبير مصطفى محمود فإنّه يدلّلُ على وجودِ العدلِ الإلهيّ في الآخرة بانتِفاءِ العدلِ في الحياة الدّنيا مستشْهداً بقولِ المفكّرِ الهنديّ وحيدِ الدّين…
دع جمال الوجه يظهر
دع جمال الوجه يظهرْ لا تغطي يا حبيبي طول ليلي فيك أسهرْ زاد شوقي ونحيبي هكذا المحبوب يقهرْ بالجفا قلب الكئيبِ كل شيء عقد جوهرْ…
ألا إن مسكينا بكى وهو ضارع
أَلا إِنَّ مِسكيناً بَكى وَهوَ ضارِعٌ لِفَقدِ اِمرِئٍ ما كانَ يَشبَعُ طائِرُه إِذا ذُكِرَت أَيدي الكِرامِ إِلى النَدى وَآثارُها ذَمَّت يَدَيهِ مَعاشِرُه وَلا تَبكِ مِن…
تعليقات