كانت منازلنا التي كنا بها

ديوان السمهري العلكي

كانَت مَنازِلُنا الَّتي كُنّا بِها

شَتّى فَأَلَّفَ بَينَنا دَوّارُ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان السمهري العلكي، شعراء صدر الإسلام، قصائد

قد يعجبك أيضاً

لمن طلل أسائله

لِمَن طَلَلٌ أُسائِلُهُ مُعَطَّلَةٌ مَنازِلُهُ غَداةَ رَأَيتُهُ تَنعى أَعاليهُ أَسافِلُهُ وَكُنتُ أَراهُ مَأهولاً وَلَكِن بادَ آهِلُهُ وَكُلٌّ لِاعتِسافِ الدَه رِ مُعرِضَةٌ مَقاتِلُهُ وَما مِن مَسلَكٍ…

جدارية لمحمود درويش

هذا هُوَ اسمُكَ / قالتِ امرأةٌ ، وغابتْ في المَمَرِّ اللولبيِّ… أرى السماءَ هُنَاكَ في مُتَناوَلِ الأَيدي . ويحملُني جناحُ حمامةٍ بيضاءَ صَوْبَ طُفُولَةٍ أَخرى…

جبران خليل جبران

صورةٌ وفلسفةٌ كلَّما تأمَّلتُ صورتَك على غلافِ كتابِك، تذكَّرتُ تاريخَ ميلادِكَ وصفَحاتٍ من حياتِكَ، ونسِيتُ أوراقَ أبْحَاثي مُبعْثرةً جانِباً؛ وغفِلْتُ عنْ مصادِري ومراجِعي وكتاباتِي مُتَناثِرةً…

تعليقات