كأنني واللواحي في محبته

ديوان الشاب الظريف

كَأَنّني واللَّواحِي في مَحَبَّتِهِ

فِي يَوْمِ صِفّين قَدْ قُمْنا بِصَفّيْنِ

وَكَيْفَ يَطْلُبُ صُلْحاً أَو مُوَافَقَةً

وَلَحْظهُ بَيْنَنَا يَسْعى بِسَيْفينِ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان الشاب الظريف، شعراء العصر المملوكي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

بديع الزمان الهمذاني – المقامة المضيرية

”” حَدَّثَنا عِيسَى بْنُ هِشامٍ قَالَ: كُنْتُ بِالبَصْرَةِ، وَمَعِي أَبُو الفَتْحِ الإِسْكَنْدَرِيُّ رَجُلُ الفَصَاحَةِ يَدْعُوهَا فَتُجِيبُهُ، وَالبَلاغَةِ يَأَمُرُهَا فَتُطِيعُهُ، وَحَضَرْنَا مَعْهُ دَعْوَةَ بَعْضِ التُّجَّارِ، فَقُدِمَتْ…

تعليقات