قل لأهل الوقوف موتوا بغيظ

ديوان البحتري

قُل لِأَهلِ الوُقوفِ موتوا بِغَيظٍ

وَاِبكِ مِما أَقولُهُ يا اِبنَ عيسى

إِن أَرَدتُم أَن تُبصِروا كَيفَ أَنتُم

فَاُنظُروا كَيفَ صارَ وَقفُ اِبنِ موسى

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان البحتري، شعراء العصر العباسي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

بديع الزمان الهمذاني – المقامة الدينارية

حَدَّثَنَا عِيسَى بْنُ هِشامٍ قَالَ: اتَّفَقَ لي نَذْرٌ نَذَرْتُهُ في دِينَارٍ أَتَصَدَّقُ بِهِ عَلى أَشْحَذِ رَجُلٍ بِبَغْدَادَ، وَسَأَلْتُ عَنْهُ، فَدُلِلْتُ عَلى أَبِي الفَتْحَ الإِسْكَنْدَرِيِّ، فَمضَيْتُ…

بديع الزمان الهمذاني – المقامة المضيرية

”” حَدَّثَنا عِيسَى بْنُ هِشامٍ قَالَ: كُنْتُ بِالبَصْرَةِ، وَمَعِي أَبُو الفَتْحِ الإِسْكَنْدَرِيُّ رَجُلُ الفَصَاحَةِ يَدْعُوهَا فَتُجِيبُهُ، وَالبَلاغَةِ يَأَمُرُهَا فَتُطِيعُهُ، وَحَضَرْنَا مَعْهُ دَعْوَةَ بَعْضِ التُّجَّارِ، فَقُدِمَتْ…

جبران خليل جبران

غابةُ الإنسانيّة (الأديبُ والفيلسوفُ العالميُّ في ذكْرى رحيلِه 10 إبريل عام 1931م) الذِّكرياتُ مُرّةٌ مرارةَ العلْقمِ، والمآسيْ تَعصِرُني بِلا ألمٍ، والحياةُ مسرحيَّةٌ هزليَّةٌ تُضحِكُني وتُبكِيني…

تعليقات