قد تجاسرت وفيك المحتمل

ديوان بهاء الدين زهير

قَد تَجاسَرتُ وَفيكَ المُحتَمَل

وَلَعَمري أَنتَ أَعلى وَأَجَلّ

ماعَسى يَفعَلُ مَولىً مُحسِنٌ

بِمُحِبٍّ قَد جَنى فيما فَعَل

فَتَفَضَّل بِقَبولٍ حَسَنٍ

فَلَكَ الفَضلُ قَديماً لَم يَزَل

خَلِّها عِندي يَداً مَشكورَةً

وَأَضِفها لِأَياديكَ الأُوَل

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان بهاء الدين زهير، شعراء العصر الأيوبي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

جدارية لمحمود درويش

هذا هُوَ اسمُكَ / قالتِ امرأةٌ ، وغابتْ في المَمَرِّ اللولبيِّ… أرى السماءَ هُنَاكَ في مُتَناوَلِ الأَيدي . ويحملُني جناحُ حمامةٍ بيضاءَ صَوْبَ طُفُولَةٍ أَخرى…

تعليقات