قدمت فأقدمت الندى يحمل الرضا

ديوان القاضي الفاضل

قَدِمتَ فَأَقدَمتَ النَدى يَحمِلُ الرِضا

إِلى كُلِّ غَضبانٍ عَلى الدَهرِ عاتِبِ

وَجِئتَ كَما جاءَ السَحابُ مُحَرِّكاً

يَدَيكَ بِمَعروفٍ يَفي بِالسَحائِبِ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان القاضي الفاضل، شعراء العصر الأيوبي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

محمد ما آمالنا بكواذب

مُحَمَّدُ ما آمالُنا بِكَواذِبِ لَدَيكَ وَلا أَيّامُنا بِشَواحِبِ دَعَوناكَ مَدعُواً إِلى كُلِّ نَوبَةٍ مُجيباً إِلى تَوهينِ كَيدِ النَوائِبِ بِعَزمِ عُمومٍ مِن مَصابيحِ أَشعَرٍ وَحَزمِ خُؤولٍ…

جدارية لمحمود درويش

هذا هُوَ اسمُكَ / قالتِ امرأةٌ ، وغابتْ في المَمَرِّ اللولبيِّ… أرى السماءَ هُنَاكَ في مُتَناوَلِ الأَيدي . ويحملُني جناحُ حمامةٍ بيضاءَ صَوْبَ طُفُولَةٍ أَخرى…

تعليقات