قالت سمية إذ رأت

ديوان أعشى قيس

قالَت سُمَيَّةُ إِذ رَأَت

بَرقاً يَلوحُ عَلى الجِبالِ

يا حَبَّذا وادي النُجَي

رِ وَحَبَّذا قَيسُ الفَعالِ

القائِدُ الخَيلَ الجِيا

دَ ضَوامِراً مِثلَ المَغالي

التارِكُ الكَسبَ الخَبي

ثَ إِذا تَهَيَّأَ لِلقِتالِ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان الأعشى، شعراء العصر الجاهلي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

بديع الزمان الهمذاني – المقامة الدينارية

حَدَّثَنَا عِيسَى بْنُ هِشامٍ قَالَ: اتَّفَقَ لي نَذْرٌ نَذَرْتُهُ في دِينَارٍ أَتَصَدَّقُ بِهِ عَلى أَشْحَذِ رَجُلٍ بِبَغْدَادَ، وَسَأَلْتُ عَنْهُ، فَدُلِلْتُ عَلى أَبِي الفَتْحَ الإِسْكَنْدَرِيِّ، فَمضَيْتُ…

تحن بزوراء المدينة ناقتي

تَحِنُّ بِزَوراءِ المَدينَةِ ناقَتي حَنينَ عَجولٍ تَبتَغِ البَوَّ رائِمِ وَيا لَيتَ زَوراءَ المَدينَةِ أَصبَحَت بِأَحفارِ فَلجٍ أَو بِسَيفِ الكَواظِمِ وَكَم نامَ عَنّي بِالمَدينَةِ لَم يُبَل…

تعليقات