فيك للمجد شيمة قد كفتني

ديوان بشار بن برد

فيكَ لِلمَجدِ شيمَةٌ قَد كَفَتني

مِنكَ عِندَ اللِقاءِ بِالمُتَقاضي

فَإِذا المَجدُ كانَ عَوناً عَلى المَر

ءِ تَقاضَيتُهُ بِتَركِ التَقاضي

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان بشار بن برد، شعراء العصر العباسي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

بدلت عبرة من الإيماض

بُدِّلَت عَبرَةً مِنَ الإيماضِ يَومَ شَدّوا الرِحالَ بِالأَغراضِ أَعرَضَت بُرهَةً لَمّا أَحَسَّت بِالنَوى أَعرَضَت عَنِ الإِعراضِ غَصَبَتها نَحيبَها عَزَماتٌ غَصَبَتني تَصَبُّري وَاِغتِماضي نَظَرَت فَاِلتَفَتُّ مِنها…

تعليقات