فيا عجبا كيف يعصى الإله

ديوان لبيد بن ربيعة

فَيا عَجَباً كَيفَ يُعصى الإِلَهُ

أَم كَيفَ يَجحَدُهُ الجاحِدُ

وَفي كُلِّ شَيءٍ لَهُ آيَةٌ

تَدُلُّ عَلى أَنَّهُ واحِدُ

وَلِلَّهِ في كُلِّ تَحريكَةٍ

وَتَسكينَةٍ أَبَداً شاهِدُ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان لبيد بن ربيعة، شعراء العصر الجاهلي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

جدارية لمحمود درويش

هذا هُوَ اسمُكَ / قالتِ امرأةٌ ، وغابتْ في المَمَرِّ اللولبيِّ… أرى السماءَ هُنَاكَ في مُتَناوَلِ الأَيدي . ويحملُني جناحُ حمامةٍ بيضاءَ صَوْبَ طُفُولَةٍ أَخرى…

ألا إننا كلنا بائد

أَلا إِنَّنا كُلَّنا بائِدُ وَأَيُّ بَني آدَمٍ خالِدُ وَبَدؤُهُمُ كانَ مِن رَبِّهِم وَكُلٌّ إِلى رَبِّهِ عائِدُ فَيا عَجَبا كَيفَ يُعصى الإِلَ هُ أَم كَيفَ يَجحَدُهُ…

تعليقات