فما جعلت ما بين مكة ناقتي

ديوان الأحوص الأنصاري

فَما جَعَلَت ما بَينَ مَكَّةَ ناقَتي

إِلى البِركِ إِلا نَومَةَ المُتَهَجِّدِ

وَكادَت قُبَيلَ الصُبحِ تَنبِذُ رَحلَها

بِدومَةَ مِن لَغطِ القَطا المُتَبَدِّدِ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان الأحوص الأنصاري، شعراء العصر الأموي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

ألا يا اسلما على التقادم والبلى

أَلا يا اِسلَما عَلى التَقادُمِ وَالبِلى بِدومَةِ خَبتٍ أَيُّها الطَلَلانِ فَلَو كُنتُ مَحصوباً بِدومَةَ مُدنَفاً أُسَقّى بِريقٍ مِن سُعادَ شَفاني وَكَيفَ يُداويني الطَبيبُ مِنَ الجَوى…

تعليقات