فما أم أدراص بأرض مضلة

ديوان الطفيل الغنوي

فَما أُمُّ أَدراصٍ بِأَرضٍ مَضِلَّةٍ

بِأَغدَرَ مِن قَيسٍ إِذا اللَيلُ أَظلَما

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان الطفيل الغنوي، شعراء العصر الجاهلي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

تحن بزوراء المدينة ناقتي

تَحِنُّ بِزَوراءِ المَدينَةِ ناقَتي حَنينَ عَجولٍ تَبتَغِ البَوَّ رائِمِ وَيا لَيتَ زَوراءَ المَدينَةِ أَصبَحَت بِأَحفارِ فَلجٍ أَو بِسَيفِ الكَواظِمِ وَكَم نامَ عَنّي بِالمَدينَةِ لَم يُبَل…

ألا حي ربع المنزل المتقادم

أَلا حَيِّ رَبعَ المَنزِلِ المُتَقادِمِ وَما حَلَّ مُذ حَلَّت بِهِ أُمُّ سالِمِ تَميمِيَّةٌ حَلَّت بِحَومانَتَي قَسىً حِمى الخَيلِ ذادَت عَن قَسىً فَالصَرائِمِ أَبَيتِ فَلا تَقضينَ…

ما بال عينك منها الماء ينسكب

ما بالُ عَينِكَ مِنها الماءُ يَنسَكِبُ كَأَنَّهُ مِن كُلى مَفرِيَّة سَرِبُ وَفراءَ غَرفِيَّة أَثأى خَوارِزُها مُشَلشِلٌ ضَيَّعَتهُ بَينَها الكُتَبُ أَستَحدَثَ الرَكبُ عَن أَشياعِهِم خَبَرا أَم…

جفا وده فازور أو مل صاحبه

جَفا وِدُّهُ فَاِزوَرَّ أَو مَلَّ صاحِبُه وَأَزرى بِهِ أَن لا يَزالَ يُعاتِبُه خَليلَيَّ لا تَستَنكِرا لَوعَةَ الهَوى وَلا سَلوَةَ المَحزونِ شَطَّت حَبَاِئبُه شَفى النَفسَ ما…

تعليقات