فلو أن كتاب العراق أكفهم

ديوان القاضي الفاضل

فَلَو أَنَّ كُتّابَ العِراقِ أَكُفُّهُم

حَوَت قَصَبَ الآجامِ أَنقاسُها البَحرُ

يَخطونَ ما جاءَت بِهِ الصينُ كُلُّهُ

وَما قَد حَوَت مِن طَيِّ قِرطاسِها مِصرُ

لَما قَدَروا يُحصونَ عُشرَ عُشَيرِ ما

تَضَمَّنَهُ مِن حُبِّكَ القَلبُ وَالصَدرُ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان القاضي الفاضل، شعراء العصر الأيوبي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

جدارية لمحمود درويش

هذا هُوَ اسمُكَ / قالتِ امرأةٌ ، وغابتْ في المَمَرِّ اللولبيِّ… أرى السماءَ هُنَاكَ في مُتَناوَلِ الأَيدي . ويحملُني جناحُ حمامةٍ بيضاءَ صَوْبَ طُفُولَةٍ أَخرى…

أقبل صبحي وسفر

أَقبلَ صُبحي وَسَفَر وَحانَ لَيلى وَدَبَر وَطَلَعَت شَمسُ الضُحى عَلَيَّ مِن وَجهِ القَمَر وَاِنشَقَّتِ السِماءُ في عَيني وَما فيها اِنكَدَر وَصاحَ بي مِمَّن طَ وى…

تعليقات