فلو أن كتاب العراق أكفهم
فَلَو أَنَّ كُتّابَ العِراقِ أَكُفُّهُم
حَوَت قَصَبَ الآجامِ أَنقاسُها البَحرُ
يَخطونَ ما جاءَت بِهِ الصينُ كُلُّهُ
وَما قَد حَوَت مِن طَيِّ قِرطاسِها مِصرُ
لَما قَدَروا يُحصونَ عُشرَ عُشَيرِ ما
تَضَمَّنَهُ مِن حُبِّكَ القَلبُ وَالصَدرُ
تعليقات