فلا تعجلا يا صاحبي تحية

ديوان قيس بن الملوح

فَلا تَعجِلا يا صاحِبَيَّ تَحَيَّةَ

لِلَيلى وَلَيلَى لِلقُلوبِ قَتولُ

فَأَلمِم عَلى لَيلى فَإِنَّ تَحيَّةً

لَها قَبلَ نِصِّ الناعِجاتِ قَليلُ

فَإِنَّكَ لا تَدري إِذا العيسُ شَمَّرَت

بِنا أَتَلاقٍ أَو عِدىً وَشُغولُ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان قيس بن الملوح، شعراء العصر الأموي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

بديع الزمان الهمذاني – المقامة الدينارية

حَدَّثَنَا عِيسَى بْنُ هِشامٍ قَالَ: اتَّفَقَ لي نَذْرٌ نَذَرْتُهُ في دِينَارٍ أَتَصَدَّقُ بِهِ عَلى أَشْحَذِ رَجُلٍ بِبَغْدَادَ، وَسَأَلْتُ عَنْهُ، فَدُلِلْتُ عَلى أَبِي الفَتْحَ الإِسْكَنْدَرِيِّ، فَمضَيْتُ…

تذكرت ليلى والسنين الخواليا

تَذَكَّرتُ لَيلى وَالسِنينَ الخَوالِيا وَأَيّامَ لا نَخشى عَلى اللَهوِ ناهِيا بِثَمدَينِ لاحَت نارَ لَيلى وَصَحبَتي بِذاتِ الغَضا تَزجي المَطِيَّ النَواجِيا فَقالَ بَصيرُ القَومِ أَلمَحتُ كَوكَباً…

تعليقات