فكيف لنا بالشرب إن لم يكن لنا

ديوان ذو الرمة

فَكَيفَ لَنا بِالشُربِ إِن لَم يَكُن لَنا

دَوانيقُ عِندَ الحانَوِيِّ وَلا نَقدُ

أَنَعتانُ أَم نَدّانُ أَم يَنبَري لَنا

فَتىً مِثلُ نَصلِ السَيفِ شيمَتُهُ الحَمدُ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان ذو الرمة، شعراء العصر الأموي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

جدارية لمحمود درويش

هذا هُوَ اسمُكَ / قالتِ امرأةٌ ، وغابتْ في المَمَرِّ اللولبيِّ… أرى السماءَ هُنَاكَ في مُتَناوَلِ الأَيدي . ويحملُني جناحُ حمامةٍ بيضاءَ صَوْبَ طُفُولَةٍ أَخرى…

تعليقات