فجعت حماة ببدرها بل صدرها

فجعت حماة ببدرها بل صدرها - عالم الأدب

فُجعَتْ حماةُ ببدرِها بل صدرِها

بل بحرِها بل حبرِها الغواصِ

اللهُ أكبرُ كيفَ حالُ مدينةٍ

ماتَ المطيعُ بها ويبقى العاصي

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان ابن الوردي، شعراء العصر المملوكي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

تعليقات