فإن كان فيكم بعل ليلى فإنني

ديوان قيس بن الملوح

فَإِن كانَ فيكُم بَعلُ لَيلى فَإِنَّني

وَذي العَرشِ قَد قَبَّلتُ فاها ثَمانِيا

وَأَشهَدُ عِندَ اللَهِ أَنّي رَأَيتُها

وَعُشرونَ مِنها إِصبَعاً مِن وَرائِيا

أَلَيسَ مِنَ البَلوى الَّتي لا شَوى لَها

بِأَن زُوِّجَت كَلباً وَما بُذِلَت لِيا

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان قيس بن الملوح، شعراء العصر الأموي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

تذكرت ليلى والسنين الخواليا

تَذَكَّرتُ لَيلى وَالسِنينَ الخَوالِيا وَأَيّامَ لا نَخشى عَلى اللَهوِ ناهِيا بِثَمدَينِ لاحَت نارَ لَيلى وَصَحبَتي بِذاتِ الغَضا تَزجي المَطِيَّ النَواجِيا فَقالَ بَصيرُ القَومِ أَلمَحتُ كَوكَباً…

تعليقات