فإن تكتسي يا دار تربا من الصبا

ديوان القاضي الفاضل

فَإِن تَكتَسي يا دارُ تُرباً مِنَ الصِبا

فَلا تَلبَسي مِن أَدمُعي غَيرَ مُعلِمِ

مَتى تُكتَمُ الأَشواقُ ما بَينَ باسِمٍ

نَمومٍ وَدَمعٍ بِالدِماءِ مُنَمنَمِ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان القاضي الفاضل، شعراء العصر الأيوبي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

بديع الزمان الهمذاني – المقامة الدينارية

حَدَّثَنَا عِيسَى بْنُ هِشامٍ قَالَ: اتَّفَقَ لي نَذْرٌ نَذَرْتُهُ في دِينَارٍ أَتَصَدَّقُ بِهِ عَلى أَشْحَذِ رَجُلٍ بِبَغْدَادَ، وَسَأَلْتُ عَنْهُ، فَدُلِلْتُ عَلى أَبِي الفَتْحَ الإِسْكَنْدَرِيِّ، فَمضَيْتُ…

رحيلُ العُظَماءِ

المنِيَّةُ غيبُوبةٌ أبديَّةٌ تختَطِفُ جميعَ الأرواحِ دونَ استِثْناءٍ.. قدْ تُنذِرُ بعضَها ببطاقاتٍ حمْراءَ، وقدْ تكونُ صاعِقةً كالبرقِ دونَ إنذارٍ، ولكنَّها في النِّهايةِ لا تَنْسى اسماً…

قم المُعَلِّمَ وفه التبجيلا! (معارضة لأمير الشعراء أحمد شوقي بك)

حَيِّ المُعَلِّمَ ، جَازِهِ التَّبْجِيلا إِنِّي أَرَاهُ مِنَ العُلُوْمِ رَسُوْلا وَانْثُر عَلَى مَجْهُودِهِ وَرْدَ الهَوَى وَانْصُبْ عَلَى آلائِهِ الإِكْلِيلا وَاشْكُرْ جَمِيلاً ، بات شكرُكَ دُوْنَهُ…

تعليقات