فأصبحت في أقصى البيوت يعدنني

ديوان قيس بن الملوح

فَأَصبَحتُ في أَقصى البِيوتِ يَعُدنَني

بَقِيَّةَ ما أَبقَينَ نَصلاً يَمانِيا

تَجَمَّعنَ مِن شَتّى ثَلاثٌ وَأَربَعٌ

وَواحِدَةٌ حَتّى كَمُلنَ ثَمانِيا

يَعِدنَ مَريضاً هُنَّ هَيَّجنَ ما بِهِ

أَلا إِنَّما بَعضُ العَوائِدِ دائِيا

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان قيس بن الملوح، شعراء العصر الأموي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

بديع الزمان الهمذاني – المقامة المضيرية

”” حَدَّثَنا عِيسَى بْنُ هِشامٍ قَالَ: كُنْتُ بِالبَصْرَةِ، وَمَعِي أَبُو الفَتْحِ الإِسْكَنْدَرِيُّ رَجُلُ الفَصَاحَةِ يَدْعُوهَا فَتُجِيبُهُ، وَالبَلاغَةِ يَأَمُرُهَا فَتُطِيعُهُ، وَحَضَرْنَا مَعْهُ دَعْوَةَ بَعْضِ التُّجَّارِ، فَقُدِمَتْ…

بديع الزمان الهمذاني – المقامة الأسدية

حَدَّثَنَا عِيسَى بْنُ هِشَامٍ قَالَ: كانَ يَبْلُغُنِي مِنْ مَقَامَاتِ الإِسْكَنْدَريِّ وَمَقَالاتِهِ مَا يَصْغَى إِلَيْهِ النُّفُورُ، وَيَنْتَفِضُ لَهُ العُصْفُورُ، وَيَرْوَي لَنَا مِنْ شِعْرِهِ مَا يَمْتَزِجُ بأَجْزَاءِ…

تعليقات