غدوت أسيرا في الزمان كأنني

ديوان أبو العلاء المعري

غَدَوتُ أَسيراً في الزَمانِ كَأَنَّني

عَروضُ طَويلٍ قَبضُها لَيسَ يُبسِطُ

وَإِن كُنتُ في بَعضِ الحُكومَةِ قاسِطاً

فَغَيرِيَ مِن هَذي البَريَّةِ أَقسطُ

وَأَوتادُ أَبياتٍ مِنَ الشِعرِ حُزتُهُ

كَأَوتادِ بَيتِ الشَعرِ حينَ تَوَسَّطُ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان أبو العلاء المعري، شعراء العصر العباسي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

بديع الزمان الهمذاني – المقامة الشعرية

حَدَّثَنا عِيسَى بْنُ هِشَامٍ قَالَ: كُنْتُ بِبِلادِ الشَّامِ، وَانْضَمَّ إِلَى رُفْقَةٌ، فَاجْتَمَعْنا ذَاتَ يَوْم فِي حَلَقَةٍ، فَجَعَلْنا نَتَذَاكَرُ الشِّعْرَ فَنُورِدُ أَبْيَاتَ مَعَانِيِه، وَنَتَحاجى بِمَعَامِيهِ، وَقَدْ…

جدارية لمحمود درويش

هذا هُوَ اسمُكَ / قالتِ امرأةٌ ، وغابتْ في المَمَرِّ اللولبيِّ… أرى السماءَ هُنَاكَ في مُتَناوَلِ الأَيدي . ويحملُني جناحُ حمامةٍ بيضاءَ صَوْبَ طُفُولَةٍ أَخرى…

تعليقات