عينيَّ شُحَّا ولا تَسُحَّا
جلَّ مُصابي عن البكاءِ
تركُكُما الداءَ مُستكنّاً
أصدقُ عن صحةِ الوفاءِ
إن الأسى والبكاءَ قِدْماً
أمرانِ كالداء والدواءِ
وما ابتغاءُ الدواءِ إلا
بُغْيا سبيل إلى البقاءِ
ومُبتغِي العيشِ بعد خِلٍّ
كاذِبُهُ خُلَّةَ الصفاءِ
كان امرؤ القيس ذكيًّا متوقّد الفهم. فلما ترعرع أخذ يقول الشعر، فبرَّزَ فيه إلى أن تقدَّم على سائر شعراء وقته بالإجماع. وكان مع صغر سنه…
الحياةُ مِنحةٌ إلهيَّةٌ وهبَها الخالقُ عزَّ وجلَّ جميعَ مخلوقاتِه، والموتُ والفناءُ قدرٌ محتومٌ تختتِمُ رحلةَ السَّفرِ بعدَ نهايةِ مسيرِ الحياةِ؛ لتَنتهيَ المخلوقاتُ جميعُها إلى عالمِ…
لِخَوْلَةَ أَطْلالٌ ببُرقَةِ ثَهْمَدِ تَلوحُ كباقي الوَشْمِ في ظاهر اليَدِ خولة: اسم امرأة كلبية، ذكر ذلك هشام بن الكلبي. الطلل: ما شخص من رسوم الدار،…
هو: لبيد بن ربيعة بن مالك بن جعفر بن كلاب العامري، وكنيته: أبو عقيل. وهو صحابي أدرك الجاهلية والإسلام. عاش خمسًا وأربعين سنة بعد المائة:…
في مرآةِ الأدباءِ والمفكّرين أ- الغربة عن الوطن حينَما يحوّلُ الطُّغاةُ الوطنَ إلى مزرعةٍ خاصّة أو ثكناتٍ عسكريّةِ لحمايةِ العرش، فالغربةُ أجملُ، والمنفَى أرحمُ، وحينَما…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات