عيني جرحت وجنته بالنظر

ديوان ابن الفارض

عَيْني جَرَحَتْ وَجْنَتَهُ بالنّظَر

من رِقّتِهَا فانْظُرْ لحُسْنِ الأثر

لم أجنِ وقد جَنيتُ وَرْدَ الخَفَر

إلاّ لترى كيفَ انشقاقُ القَمَرْ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان ابن الفارض، شعراء العصر الأيوبي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

من مذكرات عمر بن أبي ربيعة ( أيام حزينة )

(قال عمر بن أبي ربيعة): وجاء ابن أبي عَتيق (هو عبدالله بن محمد أبي عتيق بن أبي بكر بن عبدالرحمن بن أبي بكر الصديق)، فوالله لأَن كنت بين ضِرْسينِ من الجبل يدوران عليَّ دَوَران الرَّحَى أهونُ عليَّ من أن أكون لقيتُ هذا الرجل الحبيبَ!

ألم تر أن الجهل أقصر باطله

أَلَم تَرَ أَنَّ الجَهلَ أَقصَرَ باطِلُه وَأَمسى عَماءً قَد تَجَلَّت مَخايِلُه أَجِنُّ الهَوى أَم طائِرُ البَينِ شَفَّني بِجُمدِ الصَفا تَنعابُهُ وَمَحاجِلُه لَعَلَّكَ مَحزونٌ لِعِرفانِ مَنزِلٍ…

الخيرُ والشّرُّ

الخيرُ قالُوا: – غايةُ العلمِ الخيرُ. أفلاطون – إنْ تعبْتَ في الخيرِ، فإنَّ التَّعبَ يزولُ والخيرُ يَبْقى، وإن تلذَّذْتَ بالآثامِ، فإنَّ اللَّذَّةَ تزولُ والآثامُ تبقَى.…

تعليقات