قصيدة عن الأم – أًُمي يا ملاكي

شعر عن الأم - أًُمي يا ملاكي

أُمِّيَ… يا مَلاكي يا حُبِّي الباقي إلى الأَبَد

وَلَم تَزَلْ يَداكِ أُرْجوحَتي وَلَمْ أَزَلْ وَلَدْ

يَرْنو إِلَيَّ َشهْرُ وَيَنْطَوي رَبيعْ

أُمّي، وَأنْتِ زَهْرُ في عِطْرِهِ أَضيعْ

وإذْ أقولُ: أُمّي أُفتَنُ بي، أطْيَبْ

يَرِفُّ فوقَ هَمي جَناحُ عَنْدَليبْ

أُمّيَ، نَبْضُ قَلْبي! نِدايَ إِنْ وَجِعْتْ

وَقَبْلَتي وَحُبِّي أُمِّيَ إن وَلِعْـتْ

عَيْناكِ! ما عيناكِ؟ أجْمَلُ مـا كَوْكَبَ في الجَلَدْ!

أُمّـيَ، يا مَلاكي يا حُبّيَ الْباقي إلى الأبدْ.

— سعيد عقل

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في أبيات شعر عامة

قد يعجبك أيضاً

جدارية لمحمود درويش

هذا هُوَ اسمُكَ / قالتِ امرأةٌ ، وغابتْ في المَمَرِّ اللولبيِّ… أرى السماءَ هُنَاكَ في مُتَناوَلِ الأَيدي . ويحملُني جناحُ حمامةٍ بيضاءَ صَوْبَ طُفُولَةٍ أَخرى…

بديع الزمان الهمذاني – المقامة الدينارية

حَدَّثَنَا عِيسَى بْنُ هِشامٍ قَالَ: اتَّفَقَ لي نَذْرٌ نَذَرْتُهُ في دِينَارٍ أَتَصَدَّقُ بِهِ عَلى أَشْحَذِ رَجُلٍ بِبَغْدَادَ، وَسَأَلْتُ عَنْهُ، فَدُلِلْتُ عَلى أَبِي الفَتْحَ الإِسْكَنْدَرِيِّ، فَمضَيْتُ…

تعليقات