عفا الله عن ليلى الغداة فإنها

ديوان عمر بن أبي ربيعة

عَفا اللَهُ عَن لَيلى الغَداةَ فَإِنَّها

إِذا وَلِيَت حُكماً عَلَيَّ تَجورُ

أَأَترُكُ لَيلى لَيسَ بَيني وَبَينَها

سِوى لَيلَةٍ إِنّي إِذاً لَصَبورُ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان عمر بن أبي ربيعة، شعراء العصر الأموي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

أأترك ليلى ليس بيني وبينها

أَأَترُكُ لَيلى لَيسَ بَيني وَبَينَها سِوى لَيلَةٍ إِنّي إِذاً لَصَبورُ هَبوني اِمرَأً مِنكُم أَضَلَّ بَعيرَهُ لَهُ ذِمَّةٌ إِنَّ الذِمامَ كَبيرُ وَلِلصاحِبُ المَتروكُ أَعظَمُ حُرمَةٌ عَلى…

تذكرت ليلى والسنين الخواليا

تَذَكَّرتُ لَيلى وَالسِنينَ الخَوالِيا وَأَيّامَ لا نَخشى عَلى اللَهوِ ناهِيا بِثَمدَينِ لاحَت نارَ لَيلى وَصَحبَتي بِذاتِ الغَضا تَزجي المَطِيَّ النَواجِيا فَقالَ بَصيرُ القَومِ أَلمَحتُ كَوكَباً…

تعليقات