عجبي لإبليس ارتضى

عجبي لإبليس ارتضى - عالم الأدب

عجبي لإبليسَ ارتضى

بضلالِهِ عنْ رشدِهِ

تركَ السجودَ لآدمٍ

وغدا يقودُ لِوُلْدِهِ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان ابن الوردي، شعراء العصر المملوكي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

كتب المشيب بأبيض في أسود

كَتَبَ المَشِيبُ بأَبْيَضٍ في أَسْوَد بغْضاءَ ما بَيني وبينَ الخُرَّدِ خَجِلَتْ عُيُونُ الحُورِ حِينَ وصَفْتُها وصْفَ المَشيبِ وقُلْنَ لِي لا تَبْعَدِ ولِذاكَ أَظْهَرَتِ انْكِسَارَ جُفُونها…

دبت عقارب صدغه في خده

دَبَّت عَقارِبُ صُدغِهِ في خَدِّهِ وَسَعى عَلى الأَردافِ أَرقَمُ جَعدِهِ وَبَدا مُحَيّاهُ فَفَوَّقَ لَحظُهُ نَبلاً يَذودُ بِشَوكِهِ عَن وَردِهِ صَنَمٌ أَضَلَّ العاشِقينَ فَلَم يَرَوا مُذ…

تعليقات