طرقتنا ذات البنان الأحم

ديوان بشار بن برد

طَرَقَتنا ذاتُ البَنانِ الأَحَمِّ

حَبَّذا النَومُ لِلخَيالِ المُلِمِّ

وَحَديثٍ نَمى إِلَيها فَلَم تَر

قُب بَياناً وَباطِلُ القَولِ يَنمي

لَو سَقَتني سُمّاً لَقُلتُ دَعوها

لا يَضُرُّ الحُوارَ وَطأَةُ أُمِّ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان بشار بن برد، شعراء العصر العباسي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

هذا من فضل وفتح الله على إبن الورديحارت الافكار في حكمة من قد هدانا سبلنا عز وجل – لامية ابن الوردي/ من روائع الحكم

اعتـزلْ ذِكـرَ الأَغَاني والغـَزَلْ * * * وقُلِ الفَصْـلَ وجانبْ مـَنْ هـَزَلْ ودَعِ الـذِّكـرَى لأيـامِ الصِّبـا * * * فَـلأَيـامِ الصِّبـا نجَـمٌ أفَـلْ إنْ أَهنـا…

أبينتها أم ناكرتك شياتها

أَبُيِّنتَها أَم ناكَرَتكَ شِياتُها نَزائِعَ يَنقُلنَ الرَدى صَهَواتُها طَلَعنَ سَواءً وَالرِماحُ عَوابِسٌ تُعاسِلُها أَعناقُها وَطَلاتُها رَأوا نَقعَها يَدنو فَظَنّوا غَمامَةً فَما شَعَروا حَتّى بَدَت جَبَهاتُها…

تعليقات