ضن عني بالنزر إذ أنا يقظا

ديوان الشريف المرتضى

ضنَّ عنّي بالنَّزرِ إذْ أنا يقظا

نُ وأعطى قليلَه في مَنامي

زَوْرَةٌ عاجَلَتْ وما هي إلّا الز

زورُ سُقماً مُبرِّحاً من سَقامِ

وَاِلتَقينا كَما اِشتَهينا ولا عي

بَ سوى أنّ ذاك في الأحلامِ

وإذا كانتِ المُلاقاةُ ليلاً

فاللّيالي خيرٌ من الأيّامِ

وبلغتُ المرامَ آيسَ ما كُنْ

تُ على النّأيِ من بلوغِ المَرامِ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان الشريف المرتضى، شعراء العصر العباسي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

جدارية لمحمود درويش

هذا هُوَ اسمُكَ / قالتِ امرأةٌ ، وغابتْ في المَمَرِّ اللولبيِّ… أرى السماءَ هُنَاكَ في مُتَناوَلِ الأَيدي . ويحملُني جناحُ حمامةٍ بيضاءَ صَوْبَ طُفُولَةٍ أَخرى…

تعليقات