صفا الدهر في ملك العزيز بن يوسف

ديوان القاضي الفاضل

صَفا الدَهرُ في مُلكِ العَزيزِ بنِ يوسُفٍ

فَلَم يَبقَ فيهِ لِلشَوائِبِ باقِ

فَلا عَقرَبٌ إِلّا بِخَدِّ مَليحَةٍ

وَلا جَورَ إِلّا في وِلايَةِ ساقِ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان القاضي الفاضل، شعراء العصر الأيوبي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

أطاع لساني في مديحك إحساني

أَطَاعَ لِسَانِي فِي مَدِيحِكَ إِحْسَانِي وَقدْ لَهِجَتْ نَفْسِي بِفَتْحِ تِلِمْسَانِ فَأَطْلَعْتُهَا تَفْتَرُّ عَنْ شَنَبِ الْمُنَى وَتُسْفِرُ عَنْ وَجْهٍ مِنْ السَّعْدِ حُسَّانِ كَمَا ابْتَسَمَ النَّوارُ عَنْ…

تعليقات