سيدي لبيك عشرا

ديوان بهاء الدين زهير

سَيِّدي لَبَّيكَ عَشرا

لَستُ أَعصي لَكَ أَمرا

كَيفَ أَعصيكَ وَوُدّي

لَكَ دونَ الناسِ طُرّا

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان بهاء الدين زهير، شعراء العصر الأيوبي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

إلهنا ما أعدلك

إِلَهَنا ما أَعدَلَك مَليكَ كُلِّ مَن مَلَك لَبَّيكَ قَد لَبَّيتُ لَك لَبَّيكَ إِنَّ الحَمدَ لَك وَالمُلكَ لا شَريكَ لَك ما خابَ عَبدٌ سَأَلَك أَنتَ لَهُ…

أحضر الليل منك عقدا وثغرا

أحضَر اللّيلُ منك عِقْداً وثَغْرا حين وَلّى ليُعقِبَ الوَصْلَ هَجْرا وأَردْتُ اختلاسَ قُبلةِ تَودي عٍ وكُلٌّ في ناظري كان دُرّا فتَحيَّرْتُ أحسَبُ الثَّغْرَ عِقْداً من…

جدارية لمحمود درويش

هذا هُوَ اسمُكَ / قالتِ امرأةٌ ، وغابتْ في المَمَرِّ اللولبيِّ… أرى السماءَ هُنَاكَ في مُتَناوَلِ الأَيدي . ويحملُني جناحُ حمامةٍ بيضاءَ صَوْبَ طُفُولَةٍ أَخرى…

ونديم بت منه

وَنَديمٍ بِتُّ مِنهُ ناعِمَ البالِ رَضِيّا جاءَني يَحمِلُ كَأَساً قارَبَ البَدرُ الثُرَيّا قالَ خُذها قُلتُ خُذها أَنتَ وَاِشرَبها هَنِيّا لا تَزِدني فَوقَ سُكري بِالهَوى سُكرَ…

تعليقات