سِنُّكَ خَيرٌ لَكَ مِن دُرَّةٍ
زَهراءَ تُعشي أَعيُنَ الناظِرين
عَجِبتُ لِلضارِبِ في غَمرَةٍ
لَم يُطِعِ الناهِزينَ وَالآمِرين
يَكسِرُ بِاللُؤلُؤِ مِن جَهلِهِ
خُشُباً عَتَت عَن أَنمُلِ الكاسِرين
مَن كانَ مِن أَسراهُ مالٌ لَهُ
فَلَستَ لِلمالِ مِنَ الآسِرين
أَعُدُّ أَسنى الرِبحِ فِعلَ التُقى
فَلا أَكُن رَبِّ مِنَ الخاسِرين
أحارُ في قدرة المولى ، فأطريها وبالفؤاد ذهولٌ ينثني تِيها وكم عجبتُ مِن الإعجاز ألمسُه في كل شيءٍ ، وفي الدنيا وما فيها وكم تساءلتُ…
إلى متى أنتَ باللَّذَّاتِ مَشغُولُ وَأنتَ عن كلِّ ما قَدَّمْتَ مَسؤُولُ فِي كلِّ يَوْمٍ تُرَجِّي أن تتوب غداً وَعَقدُ عَزمِكَ بالتَّسوِيفِ مَحْلُولُ أما يُرَى لَكَ…
كان امرؤ القيس ذكيًّا متوقّد الفهم. فلما ترعرع أخذ يقول الشعر، فبرَّزَ فيه إلى أن تقدَّم على سائر شعراء وقته بالإجماع. وكان مع صغر سنه…
أَمَا لَوْ عَلِمْنَا أَنَّهُ يَنْطِقُ الرَّسْمُ وَلَمْ يَبْقَ يَوْماً مِنْ مُسَمَّاهُ إِلاَّ اسْمُ وَأَنَّ سُؤَالَ الرَّبْعِ يَنْقَعُ غُلَّةً فَيَحْصُلُ مِنْ أَنْبَاءِ مَنْ ظَعَنَ الْعِلْمُ لَطَالَ…
هذا هُوَ اسمُكَ / قالتِ امرأةٌ ، وغابتْ في المَمَرِّ اللولبيِّ… أرى السماءَ هُنَاكَ في مُتَناوَلِ الأَيدي . ويحملُني جناحُ حمامةٍ بيضاءَ صَوْبَ طُفُولَةٍ أَخرى…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات