سلوا عنا جهينة كيف باتت

ديوان عنترة بن شداد

سَلوا عَنّا جُهَينَةَ كَيفَ باتَت

تَهيمُ مِنَ المَخافَةِ في رُباها

رَأَت طَعني فَوَلَّت وَاِستَقَلَّت

وَسُمرُ الخَطِّ تَعمَلُ في قَفاها

وَما أَبقَيتُ فيها بَعدَ بِشرٍ

سِوى الغِربانِ تَحجُلُ في فَلاها

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان عنترة بن شداد، شعراء العصر الجاهلي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

بديع الزمان الهمذاني – المقامة البشرية

حَدَّثَنا عِيسَى بْنُ هِشَامٍ قَالَ: كَانَ بِشْرُ بْنُ عَوَانَةُ العَبْدِيُّ صُعْلُوكاً. فَأَغَارَ عَلَى رَكْبٍ فِيهِمُ امْرَأَةٌ جَمِيلَةٌ، فَتَزَوَّجَ بِهَا، وَقالَ: مَا رَأَيْتُ كَالْيَومِ، فَقالَتْ: أَعْجَبَ…

تعليقات