سلاما كأنفاس الحبيب الملازم

ديوان ابن النقيب

سلاماً كأنفاسِ الحبيبِ المُلازمِ

ونفحة أرواحِ الربيعِ النواسِمِ

وما فتَّقَتْ أيدي القِطارِ بسحْرَةٍ

من النَّور في جيدِ الغصونِ النواعمِ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان ابن النقيب، شعراء العصر العثماني، قصائد

قد يعجبك أيضاً

ألا ليت أنفاس الرياح النواسم

أَلا لَيتَ أَنفاسَ الرِياحِ النَواسِمِ يُحَيّينَ عَنّي الواضِحاتِ المَباسِمِ وَيَرمينَ أَكنافَ العَقيقِ بِنَظرَةٍ تَرَدَّدُ في تِلكَ الرُبى وَالمَعالِمِ وَيَلثُمنَ مابَينَ الكَثيبِ إِلى الحِمى مَواطِئَ أَخفافِ…

خليلي عوجا اليوم حتى تسلما

خَليلَيَّ عوجا اليَومَ حَتّى تُسَلّما عَلى طَلَلٍ بَينَ النَقا وَالأَخارمِ كَأَنَّ لَم يَكُن إِلّا حَديثاً وَقَد أَتى لَهُ ما أَتى لِلمُزمِنِ المُتَقادِمِ سَلامَ الَّذي شَقَّت…

بديع الزمان الهمذاني – المقامة المضيرية

”” حَدَّثَنا عِيسَى بْنُ هِشامٍ قَالَ: كُنْتُ بِالبَصْرَةِ، وَمَعِي أَبُو الفَتْحِ الإِسْكَنْدَرِيُّ رَجُلُ الفَصَاحَةِ يَدْعُوهَا فَتُجِيبُهُ، وَالبَلاغَةِ يَأَمُرُهَا فَتُطِيعُهُ، وَحَضَرْنَا مَعْهُ دَعْوَةَ بَعْضِ التُّجَّارِ، فَقُدِمَتْ…

تعليقات