سائل بها مولاك قيس بن عاصم

ديوان أوس بن حجر

سائِل بِها مَولاكَ قَيسَ بنَ عاصِمٍ

فَمَولاكَ مَولى السَوءِ إِن لَم يُغَيِّرِ

لَعَمرُكَ ما أَدري أَمِن حَزنِ مِحجَنٍ

شُعَيثُ بنِ سَهمٍ أَم لِحَزنِ بنِ مِنقَرِ

فَما أَنتَ بِالمَولى المُضَيَّعِ حَقُّهُ

وَما أَنتَ بِالجارِ الضَعيفِ المُسَتَّرِ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان أوس بن حجر، شعراء العصر الجاهلي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

أطاع لساني في مديحك إحساني

أَطَاعَ لِسَانِي فِي مَدِيحِكَ إِحْسَانِي وَقدْ لَهِجَتْ نَفْسِي بِفَتْحِ تِلِمْسَانِ فَأَطْلَعْتُهَا تَفْتَرُّ عَنْ شَنَبِ الْمُنَى وَتُسْفِرُ عَنْ وَجْهٍ مِنْ السَّعْدِ حُسَّانِ كَمَا ابْتَسَمَ النَّوارُ عَنْ…

تحن بزوراء المدينة ناقتي

تَحِنُّ بِزَوراءِ المَدينَةِ ناقَتي حَنينَ عَجولٍ تَبتَغِ البَوَّ رائِمِ وَيا لَيتَ زَوراءَ المَدينَةِ أَصبَحَت بِأَحفارِ فَلجٍ أَو بِسَيفِ الكَواظِمِ وَكَم نامَ عَنّي بِالمَدينَةِ لَم يُبَل…

تعليقات