سأمضي له قدما ًولو شاب في الذي

ديوان عدي بن ربيعة

سَأَمضي لَهُ قِدماً وَلَو شابَ في الَّذي

أَهِمُّ بِهِ فيما صَنَعتُ المَقادِمُ

مَخافِةَ قَولٍ أَن يُخالِفَ فِعلُهُ

وَأَن يَهدِمَ العِزَّ المُشَيَّدَ هادِمُ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان عدي بن ربيعة، شعراء العصر الجاهلي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

القوّةُ والضَّعفُ

الحياةُ بحرٌ هائجٌ من صراعِ الأضدادِ، والبحرُ حياةٌ تغصُّ بصراعِ النَّقائضِ، والنَّفسُ الإنسانيَّةُ حلبةٌ للصِّراعِ بينَ تلكَ المتناقضاتِ، والكونُ بكلِّ جزئيَّاتِه وكلِّيّاتِه قائمٌ على ذلكَ…

الأمَلُ واليأسُ

مهْما ادلهمَّتِ الحياةُ وقسَت على البشرِ بأيدي وحوشِ البشريَّةِ، لا بدَّ من أملٍ نسْعى إليهِ ونجدُ فيه لذّةَ السَّعادةِ وتجدُّدِ الحياةِ، ومهْما احلولكَتِ اللّيالي يجبُ…

السّعادةُ والشّقاءُ

يختلفُ مفهومُ السّعادةِ والشّقاءِ باختلافِ المجالِ الفكريِّ والآراءِ والتَّوجُّهاتِ، فنجدُ مفاهيمَ عديدةً تختلفُ بينَ اللُّغةِ والفلسفةِ وعلمِ النَّفسِ والاجتماعِ والدّينِ وغيرِها من مجالاتِ الفكرِ والمعرفةِ…

تعليقات