زها جسم ليلى في الثياب كما زها

ديوان قيس بن الملوح

زَها جِسمُ لَيلى في الثِيابِ كَما زَها

مَعَ الغُصنِ غَضٌّ قَد تَزايَدَ عودُها

وَما بالُ لَيلى لَيسَ تَخلُصُ مِن دَمي

وَتَعلَمُ أَنَّ النارَ حامٍ وَقودُها

أَلا قُل لِلَيلى قَد وَهَبتُ لَها دَمي

وَجُدتُ بِنَفسي قَد نَعاها عَزيزُها

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان قيس بن الملوح، شعراء العصر الأموي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

تذكرت ليلى والسنين الخواليا

تَذَكَّرتُ لَيلى وَالسِنينَ الخَوالِيا وَأَيّامَ لا نَخشى عَلى اللَهوِ ناهِيا بِثَمدَينِ لاحَت نارَ لَيلى وَصَحبَتي بِذاتِ الغَضا تَزجي المَطِيَّ النَواجِيا فَقالَ بَصيرُ القَومِ أَلمَحتُ كَوكَباً…

جدارية لمحمود درويش

هذا هُوَ اسمُكَ / قالتِ امرأةٌ ، وغابتْ في المَمَرِّ اللولبيِّ… أرى السماءَ هُنَاكَ في مُتَناوَلِ الأَيدي . ويحملُني جناحُ حمامةٍ بيضاءَ صَوْبَ طُفُولَةٍ أَخرى…

تعليقات