رعى الله من ودعته فكأنما

ديوان صفي الدين الحلي

رَعى اللَهُ مَن وَدَّعتُهُ فَكَأَنَّما

أُوَدَّعُ رَوحاً بَينَ لَحمي وَأَعظُمي

وَقُلتُ لِقَلبي حينَ فارَقتُ مَجدَهُ

فِراقٌ وَمَن فارَقتَ غَيرَ مُذَمَّمِ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان صفي الدين الحلي، شعراء العصر المملوكي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

بديع الزمان الهمذاني – المقامة الرصافية

حَدَّثَنَا عِيسَى بْنُ هِشَامٍ قَالَ: خَرَجْتُ مِنَ الرَّصَافَةِ أُرِيدُ دَارَ الخَلاَفَةِ، وَحَمَارَّةُ القَيْظِ تَغْلِي بِصَدْرِ الغَيْظِ، فَلَمَّا نَصَفْتُ الطَّرِيقَ اشْتَدَّ الحَرُّ وَأَعْوَزَنِي الصَّبْرُ فَمِلْتُ إِلى…

تعليقات