رضيت للدين وللدنيا

ديوان البحتري

رَضيتُ لِلدينِ وَلِلدُنيا

صَديقِيَ الصِدقَ أَبا يَحيى

المُؤثِرَ العُليا عَلى حَظِّهِ

وَالحَظُّ كُلَّ الحَظِّ في العُليا

وَلا يُجيرُ المالَ مِن جودِهِ

هَوادَةٌ تُرجى وَلا بُقيا

أَعيا فَما يُطلَبُ شِبهٌ لَهُ

وَالشَيءُ مَتروكٌ إِذا أَعيا

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان البحتري، شعراء العصر العباسي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

بديع الزمان الهمذاني – المقامة المضيرية

”” حَدَّثَنا عِيسَى بْنُ هِشامٍ قَالَ: كُنْتُ بِالبَصْرَةِ، وَمَعِي أَبُو الفَتْحِ الإِسْكَنْدَرِيُّ رَجُلُ الفَصَاحَةِ يَدْعُوهَا فَتُجِيبُهُ، وَالبَلاغَةِ يَأَمُرُهَا فَتُطِيعُهُ، وَحَضَرْنَا مَعْهُ دَعْوَةَ بَعْضِ التُّجَّارِ، فَقُدِمَتْ…

تعليقات