رحلنا المطايا مدلجين فثمرت

رحلنا المطايا مدلجين فثمرت - عالم الأدب

رَحَلنا المَطايا مُدلَجينَ فَثَمَّرَت

بِكُلِّ فَتىً غَمرٍ إِلى المَوتِ سَبّاقِ

أَطِلنا السُرى حَتّى كَأَنَّ عُيونَها

زُجاجاتُ جاماتٍ أُديرَت عَلى الساقي

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان ابن المعتز، شعراء العصر العباسي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

جدارية لمحمود درويش

هذا هُوَ اسمُكَ / قالتِ امرأةٌ ، وغابتْ في المَمَرِّ اللولبيِّ… أرى السماءَ هُنَاكَ في مُتَناوَلِ الأَيدي . ويحملُني جناحُ حمامةٍ بيضاءَ صَوْبَ طُفُولَةٍ أَخرى…

تعليقات