رب نجيع بسيف الدولة انسفكا

ديوان أبو الطيب المتنبي

رُبَّ نَجيعٍ بِسَيفِ الدَولَةِ اِنسَفَكا

وَرُبَّ قافِيَةٍ غاظَت بِهِ مَلِكا

مَن يَعرِفُ الشَمسَ لا يُنكِر مَطالِعَها

أَو يُبصِرُ الخَيلَ لا يَستَكرِمِ الرَمَكا

تَسُرُّ بِالمالِ بَعضَ المالِ تَملِكُهُ

إِنَّ البِلادَ وَإِنَّ العالَمينَ لَكا

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان المتنبي، شعراء العصر العباسي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

أمن تذكر جيران بذي سلم

أمِنْ تَذَكُّرِ جِيران بِذِي سَلَمٍ مَزَجْتَ دَمْعاً جَرَى مِنْ مُقْلَةٍ بِدَمِ أمْ هَبَّتْ الريحُ مِنْ تِلْقاءِ كاظِمَةٍ وأوْمَضَ البَرْقُ فِي الظلْماءِ مِنْ إضَمِ فما لِعَيْنَيْكَ…

تعليقات