رأيت بني حنيفة يوم لاقوا

ديوان الفرزدق

رَأَيتُ بَني حَنيفَةَ يَومَ لاقَوا

وَقَد جَشَأَ النُفوسُ عَنِ التَراقي

يُفَرِّجُ عَنهُمُ الغَمَراتُ ضَربٌ

إِذا قامَت عَلى قَدَمٍ وَساقِ

إِذا سَلَّ السُيوفَ بَني لُجَيمٍ

فَلَيسَ لَهُنَّ حينَ يَقَعنَ واقِ

لَقوا مَن سارَ مِن هَجَرٍ إِلَيهِم

بِنَحسِ النَجمِ وَالقَمَرِ المُحاقِ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان الفرزدق، شعراء العصر الأموي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

ألم يك جهلاً بعد سبعين حجة

أَلَم يَكُ جَهلاً بَعدَ سَبعينَ حِجَّةً تَذَكُّرُ أُمَّ الفَضلِ وَالرَأسُ أَشيَبُ وَقيلُكَ هَل مَعروفُها راجِعٌ لَنا وَلَيسَ لِشَيءٍ قَد تَفاوَتَ مَطلَبُ عَلى حينَ وَلّى الدَهرُ…

تعليقات