ديار بالأجيفر كان فيها

ديوان الفرزدق

دِيارٌ بِالأُجَيفِرِ كانَ فيها

أَوانِسُ مِثلُ آرامِ الصَريمِ

وَما أَحَدٌ يُساميني بِفَخرٍ

إِذا زَخَرَت بُحورُ بَني تَميمِ

إِلى المُتَخَيَّرينَ أَباً وَخالاً

إِذا نُسِبَ السَميمُ إِلى الصَميمِ

تَرى غُلبَ الفِحالِ لَنا خُضوعاً

إِذا نَهَضَت لِمُفتَخَرٍ قُرومي

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان الفرزدق، شعراء العصر الأموي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

أقلي اللوم عاذل والعتابا

أَقِلّي اللَومَ عاذِلَ وَالعِتابا وَقولي إِن أَصَبتُ لَقَد أَصابا أَجَدِّكَ ما تَذَكَّرُ أَهلَ نَجدٍ وَحَيّاً طالَ ما اِنتَظَروا الإِيابا بَلى فَاِرفَضَّ دَمعُكَ غَيرَ نَزرٍ كَما…

تعليقات